عنوان رضا: من محطة مترو المرج الجديدة: ميكروباص(سرفيس) عشر دقايق الى الخصوص- عزبة السقيلي (السؤيلي)- شارع عثمان بن عفان- متفرع من عطية السباغ
بيت ابو رضا.
اذا في حد طبيب بده يروح يعاين الحالة بنفسه (هذا ما أفضله)
همه عملوا له كمادات لعينه اليسرى اليوم، لم افهم السبب، ويوم السبت سيراجع طبيب ومعه الاشعة - وليس التقرير الطبي فقط- وهو الدكتور يحيى صلاح ، بالمعادي، وشكرا للدكتورة داليا خلف. ولكل من اهتم او راسل عارضا للمساعدة، ورددت بهاتف الوالد وما امكن رفعه من تقارير طبية -
هنا التقرير الطبي
http://kashfun.blogspot.com/ 2011/12/tahrir-medical.html
His father s mobile #: هاتف الوالد:
01061237199
His father s mobile #: هاتف الوالد:
01061237199
بيانات عن حالة الثائر رضا عبد العزيز الذي فقد عينيه في التحرير +18 #Tahrir
http://kashfun.blogspot.com/2011/11/18-tahrir.html
عن الاهرام المسائي (22 نوفمبر)
لم يكن رضا عبدالعزيز محمد زهير 19 عاما ـ من "الخصوص" ـ يعلم أنه حينما خرج من منزله مدافعا عن حقوقه مثل باقي المواطنين أن يتحول من شخص سوي إلي صاحب عاهة جعلته منعزلا عن عالم الأحياء، لاسيما أنه قد فقد عينيه لتكون المرة الأخيرة التي يري فيها النور، فقد كان في طريقه لمشاركة زملائه في معرفة مصيرهم دون أدني فكرة عما قد يتعرض له.
وعندما اعترضه شقيقه الأكبر متخوفا من مصير مجهول كان رده الشجاع الذي تبادر علي الفور "رايح أشوف اخواني اللي بيموتوا واللي بيحصل"، وأمام اصراره لم يستطع شقيقه منعه فذهب لمصيره المجهول، وفور وصوله لميدان التحرير فوجئ بأحد الأشخاص ملقي علي الأرض تسيل منه الدماء فسارع بإنقاذه إلا أنه فوجئ بمدرعة أمن مركزي يخرج منها أحدهم ويطلق عليه النار لتخترق عينيه مباشرة ثم تستقر في الحنجرة.
ويضيف والده من بين دموعه أرجوكم نفسي ابني يشوف تاني اعملوا أي حاجة شاب في الـ19 من عمره ما ذنبه أن يفقد عينيه من جراء رصاصات الداخلية وظل يردد "حسبنا الله ونعم الوكيل".
وتستطرد الأم المكلومة وهي تصرخ "منهم لله عين ابني الاتنين راحوا هو مالوش ذنب إلا كان رايح يدافع عنهم سلبوا عينيه رجعولي عين ابني حرام يعيش طول عمره في ظلام".
عن الاهرام المسائي (22 نوفمبر)
لم يكن رضا عبدالعزيز محمد زهير 19 عاما ـ من "الخصوص" ـ يعلم أنه حينما خرج من منزله مدافعا عن حقوقه مثل باقي المواطنين أن يتحول من شخص سوي إلي صاحب عاهة جعلته منعزلا عن عالم الأحياء، لاسيما أنه قد فقد عينيه لتكون المرة الأخيرة التي يري فيها النور، فقد كان في طريقه لمشاركة زملائه في معرفة مصيرهم دون أدني فكرة عما قد يتعرض له.
وعندما اعترضه شقيقه الأكبر متخوفا من مصير مجهول كان رده الشجاع الذي تبادر علي الفور "رايح أشوف اخواني اللي بيموتوا واللي بيحصل"، وأمام اصراره لم يستطع شقيقه منعه فذهب لمصيره المجهول، وفور وصوله لميدان التحرير فوجئ بأحد الأشخاص ملقي علي الأرض تسيل منه الدماء فسارع بإنقاذه إلا أنه فوجئ بمدرعة أمن مركزي يخرج منها أحدهم ويطلق عليه النار لتخترق عينيه مباشرة ثم تستقر في الحنجرة.
ويضيف والده من بين دموعه أرجوكم نفسي ابني يشوف تاني اعملوا أي حاجة شاب في الـ19 من عمره ما ذنبه أن يفقد عينيه من جراء رصاصات الداخلية وظل يردد "حسبنا الله ونعم الوكيل".
وتستطرد الأم المكلومة وهي تصرخ "منهم لله عين ابني الاتنين راحوا هو مالوش ذنب إلا كان رايح يدافع عنهم سلبوا عينيه رجعولي عين ابني حرام يعيش طول عمره في ظلام".