توضيح متأخر: هذا نص ساخر(فاهمين يعني ايه ساخر؟ يعني بتريق فيه على اللي بيشتموا بلد كاملة لمجرد ان هناك سلوك ما لم يعجبهم من بعض ابنائها) حتى لا يراسلني مرة أخرى أحد المعاقين لغويا ويقول أنني اشتم بلد أشقائي في الجزائر!
-كان معنا زميلة من الجزائر في الكلية، وذات يوم كنا نصور بعض الأوراق الدراسية وقامت هي بتصوير جزء منها في بين السرايات، لكن..وأه من لكن.. الحبر كان قليلا في بعض النسخ التي صورتها هي.....لكم أكره الجزائر!
-وكان هناك جزائري آخر مسجل في درجة الدكتوراه، ويحضر معنا مقررا في تمهيدي الماجستير، وكلما تحدث لم نكن نفهم سوى من 42 إلى 45 % مما يقول لأن لهجته كانت غريبة علينا، بالإضافة إلى سرعته في الحديث... كما كان حادا في النقاش عن أي شيء، صغر أو كبر، اللعنة على الجزائر!
- وكان هناك جزائري ثالث يعمل نصابا بالقاهرة ومتهم في قضايا، ثم قبض عليه كما أخبرتنا الصحف، أرأيتم؟ إنه شعب ... و..... و.......و.. فاهمين طبعاً !
ومؤخرا: اعتدى جزائريون على مصريين في السودان، وفي الجزائر أيضاً.
(كما اعتدى البعض هنا على حافلة للجزائريين قبل مباراة 14 نوفمبر)
هنا، وتماشيا مع منطق الدكتور زيدان: اللعنة على الحكومة المصرية التي لم تحم مواطنيها بالخارج، واللعنة على الحكومة الجزائرية التي تركت الغوغاء يدمرون ممتلكات ويهددون أرواح مدنيين، ولم تتدخل..ولم تعتذر بالطبع، وأيضا: الموت للجزائر، وسنصف كل الشعب الجزائري بأنه كذا وكذا ....الخ.. واخدين بالكوا طبعا!
هذا هو منطق المقال.. ! بعض الحقائق المتصلة أو غير ذات الدلالة مع بعض الخبرات الشخصية ثم: تعميم قاصر في (مقال لم أجد فيه من أسلوب الرجل أو منهجه شيئا)
أخيراً، ودون وحي من نفس المقال، فإن هناك كتاباً وصحافيين مصريين بعضهم لامعون (بينوروا ف الضلمة يعني) وفي وسط أزمة أسبوع الماتشين – كما اسميها- رفضوا حتى الإقرار أن اعتداء ولو واحدا حدث على مصريين، وكلما تحدث شخصٌ مطالبا بتهدئة "مبنية" على فهم وتحديد ما حدث، وذكر بعض ما جرى من الطرفين، أمطروه بالشتائم وشتموا مصر بالمرة، وطلعونا إحنا بس الغلطانين وإننا شعب كذا وكذا ....الخ.. واخدين بالكوا طبعا!... لكن: مالنا نراهم وقد صمتوا تماما على المنطق الذي استخدمه د. زيدان (المصري موش الجزايري) في مقاله ذكريات جزائرية، حيث لم يجد في ذاكرته تجاه شعب كامل سوى السيء..باستثناء اسمين أو ثلاث (مقال أدهشني حيث لم أجد فيه من أسلوب الرجل أو منهجه شيئا)..لماذا صمت هؤلاء ممن أقاموا ولائم كتابية لسب بلدهم ( وللأمانة :سب كرة القدم أيضا)؟ نفاق ولا جبن ...الله أعلم..
-كان معنا زميلة من الجزائر في الكلية، وذات يوم كنا نصور بعض الأوراق الدراسية وقامت هي بتصوير جزء منها في بين السرايات، لكن..وأه من لكن.. الحبر كان قليلا في بعض النسخ التي صورتها هي.....لكم أكره الجزائر!
-وكان هناك جزائري آخر مسجل في درجة الدكتوراه، ويحضر معنا مقررا في تمهيدي الماجستير، وكلما تحدث لم نكن نفهم سوى من 42 إلى 45 % مما يقول لأن لهجته كانت غريبة علينا، بالإضافة إلى سرعته في الحديث... كما كان حادا في النقاش عن أي شيء، صغر أو كبر، اللعنة على الجزائر!
- وكان هناك جزائري ثالث يعمل نصابا بالقاهرة ومتهم في قضايا، ثم قبض عليه كما أخبرتنا الصحف، أرأيتم؟ إنه شعب ... و..... و.......و.. فاهمين طبعاً !
ومؤخرا: اعتدى جزائريون على مصريين في السودان، وفي الجزائر أيضاً.
(كما اعتدى البعض هنا على حافلة للجزائريين قبل مباراة 14 نوفمبر)
هنا، وتماشيا مع منطق الدكتور زيدان: اللعنة على الحكومة المصرية التي لم تحم مواطنيها بالخارج، واللعنة على الحكومة الجزائرية التي تركت الغوغاء يدمرون ممتلكات ويهددون أرواح مدنيين، ولم تتدخل..ولم تعتذر بالطبع، وأيضا: الموت للجزائر، وسنصف كل الشعب الجزائري بأنه كذا وكذا ....الخ.. واخدين بالكوا طبعا!
هذا هو منطق المقال.. ! بعض الحقائق المتصلة أو غير ذات الدلالة مع بعض الخبرات الشخصية ثم: تعميم قاصر في (مقال لم أجد فيه من أسلوب الرجل أو منهجه شيئا)
أخيراً، ودون وحي من نفس المقال، فإن هناك كتاباً وصحافيين مصريين بعضهم لامعون (بينوروا ف الضلمة يعني) وفي وسط أزمة أسبوع الماتشين – كما اسميها- رفضوا حتى الإقرار أن اعتداء ولو واحدا حدث على مصريين، وكلما تحدث شخصٌ مطالبا بتهدئة "مبنية" على فهم وتحديد ما حدث، وذكر بعض ما جرى من الطرفين، أمطروه بالشتائم وشتموا مصر بالمرة، وطلعونا إحنا بس الغلطانين وإننا شعب كذا وكذا ....الخ.. واخدين بالكوا طبعا!... لكن: مالنا نراهم وقد صمتوا تماما على المنطق الذي استخدمه د. زيدان (المصري موش الجزايري) في مقاله ذكريات جزائرية، حيث لم يجد في ذاكرته تجاه شعب كامل سوى السيء..باستثناء اسمين أو ثلاث (مقال أدهشني حيث لم أجد فيه من أسلوب الرجل أو منهجه شيئا)..لماذا صمت هؤلاء ممن أقاموا ولائم كتابية لسب بلدهم ( وللأمانة :سب كرة القدم أيضا)؟ نفاق ولا جبن ...الله أعلم..