"إن عجزت مصلحة الطب الشرعي أو خافت -لا سمح الله - أن تقول الحقيقة فسنقولها:
إنه ضرب أفضى إلى الموت..هكذا علمونا. لا...إنه تهشيم رأس شاب مصري في ريعان شبابه أفضى إلى الموت. لا..إنهما المخبران كبعض رجال الشرطة إذ أمنا العقوبة، فكان ضربا أفضى إلى الموت. لا...إنه استهتار بأرواح الناس، أفضى إلى الموت. لا...إنه نظام الداخلية كله من رأسه لقدميه الذي ضرب خالد سعيد، أفضى إلى الموت. لا...إنه غياب القصاص و تلاعب المحامين و تلاعب أطباء العدالة، أفضى إلى الموت. لا...إنه السكوت مرة تلو الأخرى على هذه الانتهاكات، مما أفضى إلى الموت. لا...إنه اعتقادنا الواهي أننا في مأمن من أي انتهاك... لا...إنه خوفنا... لا...إنها سلبيتنا... و كل ذلك... كل ذلك أفضى إلى الموت. فحاكموا كل هذه الأسباب."
إنه ضرب أفضى إلى الموت..هكذا علمونا. لا...إنه تهشيم رأس شاب مصري في ريعان شبابه أفضى إلى الموت. لا..إنهما المخبران كبعض رجال الشرطة إذ أمنا العقوبة، فكان ضربا أفضى إلى الموت. لا...إنه استهتار بأرواح الناس، أفضى إلى الموت. لا...إنه نظام الداخلية كله من رأسه لقدميه الذي ضرب خالد سعيد، أفضى إلى الموت. لا...إنه غياب القصاص و تلاعب المحامين و تلاعب أطباء العدالة، أفضى إلى الموت. لا...إنه السكوت مرة تلو الأخرى على هذه الانتهاكات، مما أفضى إلى الموت. لا...إنه اعتقادنا الواهي أننا في مأمن من أي انتهاك... لا...إنه خوفنا... لا...إنها سلبيتنا... و كل ذلك... كل ذلك أفضى إلى الموت. فحاكموا كل هذه الأسباب."