قال العاملون بمستشفى شرق المدينة التابعة لأمانة المراكز الطبية المتخصصة،
بمحافظة الإسكندرية، إن إدارة المستشفى تتعسف ضدهم وهددتهم بأمن الدولة
إذا ما طالبوا بحقوقهم.
وأوضح العاملون في شكواهم التي أرسلت للنقابة أن شكواهم تقتصر على صرف مستحقاتهم المتمثلة في نسبة الـ 30% من إجمالي إيراد العلاج الحر بالأجر، والتي تنص عليها اللائحة الخاصة بالأمانة، إلى جانب صرف مستحقاتهم المنصوص عليها في القانون "14" لسنة 2014 الخاص بالعاملين بالمهن الطبية، فضلا عن صرف مستحقاتهم عن نوبتجيات السهر ووجباتهم المستحقة أثناء النوبتجيات والتي لم تصرف منذ 7 أشهر كاملة.
وأشار العاملون في شكواهم إلى أنه على الرغم من عدم صرف مستحقاتهم المتأخرة إلا أن القائمين على إدارة المستشفى يتقاضون مستحقاتهم كاملة، ويتمادون في تعسفهم وتهديدهم بأمن الدولة إذا ما طالبوا بحقوقهم، كما أشاروا إلى أن مجموع ما يتقاضاه بعض العاملين المهدر حقهم لا يتخطى 400 جنيه فقط لا غير، ولا تفي دخولهم بحاجاتهم الأساسية ولا إحتياجات أولادهم.
كما أشار العاملون إلى أنه على الرغم من ما وقع عليهم من ظلم إلا أنهم قرروا الإستمرار في تقديم الخدمة الطبية مجانا لخدمة المرضى، دون تحميل المريض أي تذاكر أو نظير مادي للخدمة تحت أي ظرف أو مسمى.
وأعلن العاملون عن إمتناعهم عن توريد أي مستحقات مالية لحسابات المستشفى تحت الإدارة الحالية (مدير ونواب مدير) لحين الحصول على مطالبهم المتمثلة في صرف مستحقاتهم المالية سالفة الذكر، والمتوقفة من ديسمبر 2013، وعرض المركز المالي لحسابات المستشفى بصفة دورية على العاملين بالمستشفى.
وأهاب العاملين بمستشفى شرق المدينة بالجهات المعنية الإستجابة لمطالبهم المشروعة ليتمكنوا من مواجهة الظروف الصعبة والغلاء الذي يعاني منه الشعب المصري.
وأوضح العاملون في شكواهم التي أرسلت للنقابة أن شكواهم تقتصر على صرف مستحقاتهم المتمثلة في نسبة الـ 30% من إجمالي إيراد العلاج الحر بالأجر، والتي تنص عليها اللائحة الخاصة بالأمانة، إلى جانب صرف مستحقاتهم المنصوص عليها في القانون "14" لسنة 2014 الخاص بالعاملين بالمهن الطبية، فضلا عن صرف مستحقاتهم عن نوبتجيات السهر ووجباتهم المستحقة أثناء النوبتجيات والتي لم تصرف منذ 7 أشهر كاملة.
وأشار العاملون في شكواهم إلى أنه على الرغم من عدم صرف مستحقاتهم المتأخرة إلا أن القائمين على إدارة المستشفى يتقاضون مستحقاتهم كاملة، ويتمادون في تعسفهم وتهديدهم بأمن الدولة إذا ما طالبوا بحقوقهم، كما أشاروا إلى أن مجموع ما يتقاضاه بعض العاملين المهدر حقهم لا يتخطى 400 جنيه فقط لا غير، ولا تفي دخولهم بحاجاتهم الأساسية ولا إحتياجات أولادهم.
كما أشار العاملون إلى أنه على الرغم من ما وقع عليهم من ظلم إلا أنهم قرروا الإستمرار في تقديم الخدمة الطبية مجانا لخدمة المرضى، دون تحميل المريض أي تذاكر أو نظير مادي للخدمة تحت أي ظرف أو مسمى.
وأعلن العاملون عن إمتناعهم عن توريد أي مستحقات مالية لحسابات المستشفى تحت الإدارة الحالية (مدير ونواب مدير) لحين الحصول على مطالبهم المتمثلة في صرف مستحقاتهم المالية سالفة الذكر، والمتوقفة من ديسمبر 2013، وعرض المركز المالي لحسابات المستشفى بصفة دورية على العاملين بالمستشفى.
وأهاب العاملين بمستشفى شرق المدينة بالجهات المعنية الإستجابة لمطالبهم المشروعة ليتمكنوا من مواجهة الظروف الصعبة والغلاء الذي يعاني منه الشعب المصري.