ليس من حق المواطن عمرو موسى - سواء كان يتبرع لهذه الجمعية أم لا - أن يقرر أخذ ٢٥ طفلا معاقا من جمعية "القدس" للدعاية لنفسه سياسيا. في خبر الأهرام قبل قليل أن موسى سيصحب ٢٥ طفلا معاقا ضمن جولة وندوة عن برنامجه الانتخابي يوم الأحد. ارجو من اي محام ان يتقدم ببلاغ لوقف هذه المهزلة. ما معنى ان يجرجر مواطن ٢٥ معاقا في زيارات ليوم كامل ضمن ترويجه "لبرنامجه الانتخابى لرئاسة مصر" ومؤتمره الصحفي "السياسي"؟ ارجو ابلاغ الخط الساخن الخاص باستغلال الأطفال(1600 اذا كان يعمل)، وتقديم بلاغ فورا للنائب العام لوقف هذه الجريمة، التي للأسف تهلل لها الأهرام ضمن سياق تلميعها لموسى. هل وصل التهافت علي كرسي الرئاسة لحد استغلال الاطفال والمعاقين (حتى لو كانوا أيتاما فنحن جميعا أهلهم ولا نسمح بهذا الاستغلال)؟ وهل وصل النفاق في جريدة حكومية (يعيش محرروها ويأكلون علي حسابنا) لحد تمرير هذه الدعوة كخبر (عدد الخميس) ألا يكفيكم راتبكم الذي ندفعه لكم ؟؟ ابحثوا عن طرق شريفة لزيادة دخلكم.
28-9-2011 | 23:50
سمر نصر- تستضيف القرية الفرعونية يوم الأحد المقبل الدكتور عمرو موسى المرشح المحتمل للرئاسة والأمين العام لجامعة الدول العربية السابق، بصحبة 25 طفلا معاقا من جمعية "القدس" التى يرعاها موسى.
ومن المقرر أن تتضمن الزيارة التى نُظمت بدعوى من الدكتور عبد السلام رجب رئيس مجلس إدارة القرية الفرعونية، زيارة لمتحفى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الراحل محمد أنور السادات، والتى تحتوى على مقتنياتهم الشخصية.
وتلي هذه الجولة ندوة يلقيها موسى عن برنامجه الانتخابى لرئاسة مصر. هذا بالإضافة إلى تكريم عدد من الاطفال الأيتام المتفوقين وعدد من المتفوقين فى فصول محو الأمية التى ترعاها القرية.
سمر نصر- تستضيف القرية الفرعونية يوم الأحد المقبل الدكتور عمرو موسى المرشح المحتمل للرئاسة والأمين العام لجامعة الدول العربية السابق، بصحبة 25 طفلا معاقا من جمعية "القدس" التى يرعاها موسى.
ومن المقرر أن تتضمن الزيارة التى نُظمت بدعوى من الدكتور عبد السلام رجب رئيس مجلس إدارة القرية الفرعونية، زيارة لمتحفى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الراحل محمد أنور السادات، والتى تحتوى على مقتنياتهم الشخصية.
وتلي هذه الجولة ندوة يلقيها موسى عن برنامجه الانتخابى لرئاسة مصر. هذا بالإضافة إلى تكريم عدد من الاطفال الأيتام المتفوقين وعدد من المتفوقين فى فصول محو الأمية التى ترعاها القرية.