Pages

الاثنين، 2 أبريل 2007

هام- تحديث حول اللاجئين السودانيين المحتجزين بنيابة الدقي حاليا

موجودة خارج القاهرة وللأسف ليس لدي كومبيوتر منذ فترة ولفترة قادمة أيضاً لذا اعتمد في تحديث الأخبار حول اللاجئين السودانيين المحتجزين على رسائل الموبايل القصيرة و الاتصالات
المهم:
تعرض اللاجئون للضرب على يد رجال الأمن بقسم الدقي بعد فصل الرجال التسعة منهم في غرفة الحبس الاحتياطي،
وهو ما يذكر ويجعلنا نخشى تكرار بما حدث لهم في 24اغسطس2004 من اهانات وتعذيب
لم يحضر أي محام تحقيقات الأمن معهم في قسم الدقي
وقد راعني حقا الموقف السلبي لبعض النشطاء خاصة الذين قالوا أنهم يفضلون اصدار بيان وفق ما يتلقونه من معلومات من مصادري بين اللاجئين التي كونتها عبر عامين من التواصل معهم على ان يخطفوا رجلهم لهم ولو حتى ببعض الطعام
المهم
في الخامسة و النصف تقريبا توجهت بهم الشرطة لنيابة الدقي
عدداللاجئين المحتجزين حتى الآن هم 9 رجال :
ملحوظة - بعضهم ليس من ذوي الضحايا لكنهم من لجنة صوت اللاجيء التي نظمت اعتصام نهاية العام 2005 بمصطفى محمود :
صلاح الدين موسى
نزار حماد
محمد حسين
فخر الدين دميري
حامدداوود
محمدعباس
نزار محمد أحمد
عبدالله آدم حسين
موسى
وحتى الخامسة و النصف تم اخلاء سبيل
الاطفال :
حماد- 6 شهور
مريم - عامان
النساء:
عواطف ادم- زوجة اللاجيء محمد عباس
حليمة آدم

يواجه اللاجئون تهمتي: التجمهر+التجمع التظاهر بدون إذن
على ما فهمت منهم

حضر المحامي محمد بيومي ومعه محامية زميلة نحو السابعة
ثم عاودت الاتصال ببعض المحامين و وعد المحامي شريف هلالي أنه سيتوجه لهم
بعض الصحافيين و المدونين اتصلوا ووعدوا بنشر الجديد فشكرا للجميع
نكرر أن اللاجئين هم من ذوي اثنين من ضحايا مذبحة المهندسين وبسبب عدم ادراج اسمهم في كشف من 30 ضحية
فان السفارة السودانية لم تسلمهم تعويضات
الكشف والتعويضات المالية مصدرها الحكومة المصرية دون اعلان رسمي بذلك
بعد تفاهم تم عقب زيارة النائب الاول للرئيس السوداني وحاكم اقليم الجنوب بالسودان- سيلفا كير ميارديت
والاسماء ال30 مصدرها مكتب الحركة الشعبية بالقاهرة التي لم تسجل بقية اللاجئين ال56
ووارد جدا تكرار هذه الاحداث من اسر بقية الضحايا ممن لم تشمل اسماؤهم بالكشف

ووارد ان يكون الجانب المصري تسلم الاسماء كاملة لكنهم اكل ما يقرب من نصف التعويضات و اكتفي بصرف مبلغ 1150 الف دولار فقط مقابل توقيع اهل كل ضحية على انها لن تقاضيالحكوةمة و لا المفوضية في شان المذبحة
سنعرف اين ذهبت بقية التعهويضات لبقية الضحايا
و لا تنسوا أن دماء الضحايا فم تظل عن الثأر تستفهم
وأن القاتل يقتل بعد حين
وبشر القتل بالقتل- نصوص دينية
ملحوظة - حسب مفوضية الللاجئين فانه لم يكن هناك موعد للاجئين بمقر المفوضية صباح اليوم وحسب اللاجئين فان الامن طلب منهم مساء الاربعاء ان يذهبوا صلباح اليوم للمفوضية لحل الامشكلة ثم فؤجئوا بامن المفوضية يرفض دخولهم الثامنة صباحا ثم يحيط بهم حتى وصلت سيارة شرطة بعد نصف ساعة و توجهت بهم لقسم الدققي قبل التاسعة!
خطة بلهاء يا أمن
مكشوفة
حسنوا مستواكم شوية فيما بعد